جيمس يستبعد ظهوره في ألعاب لوس أنجليس.. والدنمارك تظفر بذهبية …

القاهرة: «خليجيون 24»
تصدر خبر، جيمس يستبعد ظهوره في ألعاب لوس أنجليس.. والدنمارك تظفر بذهبية …، عناوين وسائل الإعلام اليوم. إليكم أهم ما ورد في الخبر:
مدن – أكد ليبرون جيمس المتوّج مع المنتخب الأميركي بذهبية كرة السلة في أولمبياد باريس للمرة الثالثة في مسيرته، أن إمكانية مشاركته في أولمبياد لوس أنجليس 2028 تبدو مستبعدة.
وقال نجم لوس أنجليس ليكرز في تصريحات صحفية: “إنها لحظة عظيمة لكرة السلة الأميركية، أعيش هذه اللحظة. أشعر بالفخر الشديد لأنني ما أزال قادرا على لعب هذه الرياضة وعلى مستوى عالٍ، واللعب مع 11 لاعبا رائعا بإشراف طاقم تدريب رائع وقد تمكنا من تحقيق ذلك من أجل بلادنا”.
ولعب أفضل هداف في تاريخ “أن بي آيه” دورا رئيسا في فوز بلاده باللقب الأولمبي الخامس تواليا، حيث سجل 14 نقطة، وأضاف إليها 10 تمريرات حاسمة و6 متابعات في النهائي المثير أمام فرنسا المضيفة 98-87، في إعادة لنهائي طوكيو قبل ثلاث سنوات.
واختير “الملك” جيمس أفضل لاعب في البطولة عقب عودته إلى الألعاب الأولمبية بعد غياب دام 12 عاما.
وتحدث جيمس عن أهمية تتويجه بالمعدن الأصفر قائلا: “إنه يعني كل شيء. في هذه المرحلة الأخيرة من مسيرتي، لا أعرف عدد المباريات التي سأخوضها، وكم من اللحظات الكبيرة، لذا فإن وجود عائلتي هنا يعني كل شيء بالنسبة لي”.
وفاز نجم ليكرز البالغ 39 عاما بالميدالية البرونزية في أثينا العام 2004 وكان جزءا من “فريق الخلاص” الذي فاز بالميدالية الذهبية في بكين بعد أربع سنوات، قبل أن يكرر الانجاز نفسه في لندن العام 2012.
وأردف قائلا “هذه الميدالية هي الأجمل، لأنها ميدالية اللحظة الحالية”، مشيرا إلى أن هذه ستكون دورة الألعاب الأخيرة له.
واستطرد “لا أرى نفسي ألعب في لوس أنجليس (في 2028). ومع ذلك، لم اعتقد أني سألعب في باريس أيضا، لكن بعد أربع سنوات، لا أرى نفسي حقا هناك”.
وعن الهدف من خلال هذه المشاركة، قال “لم نكن معا إلا لفترة قصيرة من الزمن، وكان لدينا هدف مشترك وهو الذهب، أن نتحمل المسؤولية كل يوم حتى نصبح أفضل، وقد فعلنا ذلك كل يوم حتى المباراة الأخيرة”.
وشدد على أن تمثيل بلاده في هذه السن “يعني كل شيء، يعني كل شيء أن أمثل بلدي وألعب على أعلى مستوى في جميع أنحاء العالم وأفعل ما أحب القيام به”.
الدنمارك بطلة “اليد”
توج المنتخب الدنماركي أمس، بالميدالية الذهبية في مسابقة كرة اليد للرجال بأولمبياد باريس 2024.
وفاز المنتخب الدنماركي في المباراة النهائية بنتيجة 39-26 على المنتخب الألماني، الذي حصد الميدالية الفضية.
وأنهى المنتخب الدنماركي الشوط الأول متقدما 21-12، كما أنهى الشوط الثاني متقدما بنتيجة 18-14.
وكان المنتخب الإسباني حصد الميدالية البرونزية، في وقت سابق، بعد فوزه في مباراة تحديد المركز الثالث على المنتخب السلوفيني 23-22.
ميدالية ثالثة للهولندية حسن
أحرزت الهولندية سيفان حسن ذهبية سباق الماراثون أمس في اليوم الأخير من أولمبياد باريس 2024، معوّضة اكتفاءها ببرونزيتي سباقي 5 و10 آلاف متر.
وحققت الهولندية رقما قياسيا أولمبيا قدره 2:22:55 ساعتين في طريقها إلى الذهبية، متقدمة بفارق ثلاث ثوان فقط على الإثيوبية تيغست أسيفا، و15 ثانية على الكينية هيلين أوبيري التي نالت البرونزية، فيما اكتفت بطلة أولمبياد طوكيو قبل ثلاثة أعوام الكينية الأخرى بيريس جيبشيرشير بالمركز الخامس عشر بفارق 3:56 دقيقة عن حسن.
وهذه المرّة الأولى التي تخوض فيها حسن سباق الماراثون في الألعاب الأولمبية لكن سبق لها إحراز لقبين كبيرين العام الماضي حين خرجت منتصرة من أول مشاركة لها في سباق الـ42 كلم وذلك في ماراثون لندن، ثم بعدها بسباق شيكاجو.
وقالت بعد النهاية الحابسة للأنفاس “لم يكن ذلك سهلا. الأجواء كانت حارة جدا لكن شعوري كان جيدا”، مضيفة “لم يسبق لي أن دفعت بنفسي تجاه خط النهاية بالطريقة التي فعلتها اليوم”.
وتابعت عن تجربتها في الماراثون حتى الآن “كنت سعيدة جدا في ماراثون لندن، لكني اليوم أكثر سعادة، لا أصدق أني بطلة أولمبية في الماراثون”.
ورفعت الهولندية رصيدها الإجمالي من الميداليات الأولمبية إلى ست بعد ذهبيتي 5 آلاف و10 آلاف متر وبرونزية 1500 متر في طوكيو، ثم برونزيتي 5 و10 آلاف متر في العاصمة الفرنسية.
وعادلت الإثيوبية الأصل ما حققته قبل ثلاثة أعوام في العاصمة اليابانية حين أحرزت ثلاث ميداليات، وأصابت في رهان التخلي عن سباق 1500 م لصالح الماراثون بعدما اعتبرته سابقا خطوة في المجهول.
في طوكيو، عوّضت حسن التي وصلت إلى هولندا بعمر الخامسة عشرة من إثيوبيا لكنها لم تشرح سبب تركها بلادها، سقوطا دراميا في 1500 م حصدت خلاله البرونزية، قبل أن تعود بقوة وتحقق ثنائية رائعة في 5 آلاف م و10 آلاف م.
طموحها في باريس أثار إعجاب نجم السباقات الأميركي السابق مايكل جونسون “بالنسبة لأي شخص آخر هذا جنوني”. تابع “لا أعتقد أن هناك أي عداء يستمتع بالسباقات أكثر من سيفان حسن”.
لكن في النهاية لم تتمكن من أن تصبح أوّل امرأة تحرز ذهبية في 5 و10 آلاف م والماراثون، في إنجاز حققه التشيكوسلوفاكي إميل زاتوبيك في هلسنكي 1952.
عربيا، أنهت البحرينية يونيس تشيبيتشي تشومبا السباق في المركز العاشر مباشرة أمام المغربية فاطمة الكردادي، فيما جاءت البحرينيتان الأخريان تيغيست غاشاو وروز تشيليمو في المركزين الرابع والثلاثين والثالث والأربعين تواليا.
وحلت المغربية كوثر فركوسي في المركز التاسع والثلاثين فيما لم تكمل مواطنتها رحمة الطاهري السباق.
“كاس” تنصف الرومانية باربوسا
حلت الرومانية آنا باربوسو محل الأميركية جوردان تشيلز، لتحقق الميدالية البرونزية في منافسات الأرضي للسيدات بمسابقة الجمباز بدورة الألعاب الأولمبية في باريس، بعدما أعاد الاتحاد الدولي للعبة باربوسو للمركز الثالث.
وأكدت اللجنة الأولمبية الدولية إعادة توزيع الميداليات بعد أقل من 24 ساعة من حكم محكمة التحكيم الرياضية الدولية (كاس) والتي لم تقبل استئنافا من مدربة تشيلز خلال المنافسات التي أقيمت يوم الاثنين الماضي والتي شهدت تفوقها على باربوسو وصعودها لمنصة التتويج.
واحتلت تشيلز المركز الثالث في تمارين الأرضي للسيدات وانتهى بها الأمر للمنافسة في النهائي المكون من ثمانية سيدات، حيث يتم تحديد الترتيب عشوائيا.
وحصلت اللاعبة البالغة من العمر 23 عاما على المركز الثالث بعدما حصلت على 13.666 نقطة، وهو ما يجعلها في المركز الخامس خلف باربوسو التي حصلت على 13.700 نقطة.
لكن سيسل لاندي، مدربة تشيلز وكذلك مدربة الفريق الأميركي في باريس، طلبت من الحكام إضافة نقاط لرصيد تشيلز، وبعدما وافق الحكام على ذلك ترتب على ذلك زيادة رصيد نقاطها، وهو ما كان كافيا لها للفوز بثالث ميدالية أولمبية في مسيرتها إلى جانب الميدالية الفضية التي ربحتها في أولمبياد طوكيو 2021 وكذلك الميدالية الذهبية للفرق التي ساهمت فيها في أولمبياد باريس.
سجاتي: ليس لدي ما أخفيه
يعتقد الجزائري جمال سجاتي، المتوج بالميدالية البرونزية في سباق 800 متر بأولمبياد باريس 2024، أن هناك بعض المبالغة في نقل خبر خضوعه لاختبار الكشف عن المنشطات.
واحتل سجاتي، المركز الثالث لنهائي سباق 800 متر الذي جرى أول من أمس على “ستاد دو فرانس” محققا زمنا بلغ دقيقة و41 ثانية و50 جزءا من الثانية.
ورفض سجاتي، الحديث عن تحقيق يستهدفه أو ما شابه، مشددا على أنه كانت هناك بعض المبالغة في نقل خبر خضوعه لاختبار الكشف عن المنشطات.
وقال سجاتي: “ليس لدي ما أخفيه وما أخشاه، الحمد لله أنا عداء معروف على المستوى العالمي منذ 2021، كانت هناك بعض المبالغة في نقل الموضوع لكني تمكنت من تجاوزها بفضل الطاقم الذي يعمل معي ومسؤولي اللجنة الأولمبية الجزائرية ونجحنا في رفع العلم الجزائري للمرة الثالثة في باريس”.
وأضاف: “أؤكد أنني كنت أمر ببعض الضغوط ، والحمد لله استطعت تجاوزها. هناك من حاول اختلاق مشكلة لي، لكن تغلبت عليها وسيرتها بأفضل طريقة ممكنة، لا أنسى دور مدربتي نورية بندية مراح، البطلة الأولمبية. لقد خضت سباقا تاريخيا قد يكون هو الأسرع في تاريخ سباقات 800 متر”.
وكشف سجاتي، عن تعرضه لإصابة خفيفة منذ 10 أيام لم تسمح بالتدرب لمدة 5 أيام، مؤكدا أنها أثرت عليه سلبيا، رغم أنه حاول مع مدربه عمار بنيدة، أن يكون جاهزا يوم السباق وتحقيق نتيجة تاريخية.
وأردف: “من الصعب الحصول على ميدالية أولمبية، الحمد لله، وفقت في ذلك. قد يكون هذا مثل الحلم المستمر. التتويج الأولمبي هو حلم أي رياضي وليس لي فقط. وهذا شرفي لي وللجزائر أيضا وإن شاء الله القادم أفضل وأتمنى التوفيق لجميع الرياضيين في المستقبل”.
وأكد سجاتي، أنه سيشارك في نهائي الدوري الماسي يوم 11 أيلول (سبتمبر) المقبل ببروكسل، واعدا الجزائريين ومتابعيه بمستوى أفضل في المستقبل.
مصر تحتفي بالجندي
كانت الخماسي الحديث من بنات أفكار بيار دو كوبرتان مؤسّس الحركة الأولمبية الحديثة، إذ أراد مسابقة تحاكي تجربة جندي في القرن التاسع عشر خلف خطوط العدو، يركب حصانا لا يعرفه، يحارب الأعداء بالمسدس والسيف ثم يسبح ويجري للعودة إلى رفاقه. ترجم المصري أحمد الجندي هذا التخيّل باحرازه ذهبية أولمبياد باريس أول من أمس وتحطيمه الرقم العالمي.
اعتبر الإغريق القدامى الخماسي حدثا مهما، لأن المتنافسين كان عليهم التفوّق في مزيج من المهارات البدنية والحركية، بما في ذلك السرعة والقوّة وخفّة الحركة والقدرة على التحمّل.
عرفت المسابقة منذ اعتمادها في أولمبياد 1912، تغييرات عديدة وستتواصل في لوس أنجليس 2028 لرفع شعبيتها ومعدل الحضور الجماهيري، حيث يطمح الجندي لإحراز ميدالية جديدة.
قال الرياضي الشاب البالغ 24 عاما بعد تتويجه في قصر فرساي، لقناة بي إن سبورتس “في لوس أنجليس سيحلّ سباق الموانع (يشبه تحدي أميريكان نينجا ووريور) بدلا من الفروسية”، بعد ضغط من اللجنة الأولمبية لعدم تكرار حادثة ضرب حصان في أولمبياد طوكيو.
تابع ابن نادي الشمس الذي نشأ وسط عائلة رياضية ويتابع دراسته رغم التدرب على خمسة ألعاب “كسبت ذهبية أولمبياد الشباب (في بوينوس أيرس 2018)، فضّة في طوكيو (2021) والذهب في باريس. سيكون مثيرا أن أحصل على ميدالية أخرى في لعبة جديدة”.
وللمرّة الأولى أقيمت المسابقات على مدى زمني يمتد ساعة ونصف فقط. يبدأ المشاركون في مسابقة فروسية لقفز الحواجز، ثم سيف المبارزة، يليها سباق سباحة 200 م حرّة.
تتحوّل نتائج كل مسابقة إلى نقاط، وحسب الفوارق يتم تحديد انطلاق المسابقة الأخيرة وهي الجري لـ3000 م يتخللها رماية بمسدّس الليزر من مسافة 10 أمتار.
والرياضي الأول الذي يقطع خط الوصول ينال الذهبية، كما حصل مع الجندي الذي أصبح أول إفريقي يحرز هذا اللقب.
تصدّر الجندي المسابقة من بدايتها حتى نهايتها، محاولا عدم تكرار سيناريو طوكيو عندما نال الفضية “كان هدفي من اليوم الأوّل عدم الوصول إلى سباق ليزر (متأخرا) كما حصل في طوكيو. وفقني الله من اليوم الأوّل في السلاح”.
تابع “في نصف النهائي، حصل موقف في الفروسية لكن (سيطرت على الحصان). كان جرس انذار لعدم التساهل. كان يومي موفقا في الفروسية، السباحة، سباق الجري والرماية”.
وسجّل الجندي 1555 نقطة، متفوّقا على الياباني تايشو ساتو (1542) والإيطالي جورجو مالان (1536).
قبل شهرين من بطولة العالم في أنقرة، أصيب الجندي في أيار (مايو) 2023 بخلع في الكتف، على غرار ما حصل معه قبل أولمبياد طوكيو عندما حلّ وصيفا بفارق خمس نقاط فقط عن البريطاني جو تشونغ الذي حلّ تاسعا السبت “لم أكن قادرا على الوصول إلى هنا من دون دعم أهلي والمدربين وكل الدولة. حتى عندما كنت مصابا كانوا يدعمونني”.
سارع إلى معانقة والدته بعد ضمانه اللقب. والدة كانت تصطحبه في طفولته إلى نادي السباحة لأنه كان يعاني من الحساسية وأوصاه طبيبه بالبدء في السباحة لتحسين تنفّسه “أعجبت والدتي بفكرة ممارسة خمس رياضات وشجعتني”.
سابع رياضي في تاريخ مصر يحصل على ميداليتين أولمبيتين، أهدى مصر ذهبيتها الأولى في باريس “تعني لي الكثير لأني عانيت كثيرا في آخر ثلاث سنوات على الصعيدين الجسدي والذهني بسبب الأوجاع والإصابات. أنا سعيد لانها لم تجبرني على التوقف”.
وعن كونه أوّل مصري يحرز ذهبية في الخماسي الحديث، قال حامل العالم المصري في حفل الافتتاح “هذه الذهبية الوحيدة (لمصر) في هذه الألعاب. حصلنا على برونزية واليوم فضية في رفع الأثقال (سارة سمير التي حملت معه العلم المصري في الافتتاح)، أنا فخور جدا لمنح بلادي هذه الميدالية”.
بعد تتويجه بالفضية في طوكيو، قال الجندي صاحب النظارات والابتسامة المحبّبة “الشعور رائع والميدالية ثقيلة، لم أتوقع أبدا أن تكون بهذا الثقل”.
تغيّر اللون وأصبح ذهبيا، وتحوّل معه الجندي إلى جندي متكامل كان دو كوبرتان سيفخر بمشاهدته يتألق أمام المساحات الخضراء الخلابة لقصر فرساي.
باخ يغادر منصبه في 2025
أعلن رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، الألماني توماس باخ أول من أمس، أنه سيترك منصبه عندما تنتهي ولايته الحالية في العام 2025.
وكان العديد من أعضاء اللجنة قد دعوا إلى تغيير الميثاق الأوليمبي للسماح للألماني بتمديد وجوده على رأس الهيئة العالمية للرياضة، لكن الأمر لم يوافق رأي المبارز السابق.
وفي هذا الصدد، قال باخ البالغ من العمر 70 عاما، إنه “منالأفضل للحركة الأولمبية أن يتم تغيير القيادة”.
يشار إلى أن باخ قد انتخب لرئاسة اللجنة في 10 أيلول (سبتمبر) 2013 في العاصمة الأرجنتينية بوينوس آيرس، بعد جولتين من الاقتراع السري، وأصبح باخ الرئيس التاسع للجنة على مدار تاريخها، منذ أن تأسست في العام 1894، وأضحى أول متوج بميدالية ذهبية في الألعاب يصل إلى هذا المنصب.
وترأس باخ اللجنة في الفترة الأولى لمدة 8 سنوات، خلفا للبلجيكي جاك روج الذي شغل المنصب على مدار 12 عاما، ثم اختير لفترة ثانية مدتها 4 سنوات، بحسب القواعد المنظمة للهيئة الرياضية. -(وكالات)
.
-
-
- للمزيد : تابع خليجيون 24 ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر.
-
تم نشر الخبر اعلاه علي : https://alghad.com/Section-180/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/%D8%AC%D9%8A%D9%85%D8%B3-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B8%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%A8-%D9%84%D9%88%D8%B3-%D8%A3%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%B1%D9%83-%D8%AA%D8%B8%D9%81%D8%B1-%D8%A8%D8%B0%D9%87%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AF-1783806