أول تعليق من خالد الجوادي بعد الرحيل عن الأهلي

علق خالد الجوادي مترجم الأهلي السابق على كواليس رحيله من الأهلي وإعلان المارد الأحمر حزمت كان أبرزها رحيل كلا من خالد الجوادي وخالد بيبو.

وجاء تعليق الجوادي عبر صفحته في فيس بوك: “كل رحلة لا بد لها من نهاية الحمد لله رزقني الله رحلة رائعة ونهاية لم أكن أحلم بها الحمد لله”

حلم كل مشجع درجة ثالثة أن ينتقل من المدرج إلى مقعد العمل في النادي العظيم… ويتحول الحلم إلى حقيقة ويا لها من حقيقة ويا له من حلم”.

وتابع: “سنتان كانت كحلم أشهد الله الأنين لم أدخر جهدا للتعامل افني نفسي في العمل من أجل النادي الذي ألفته وعشقته منذ الطفولة وذلك بكل حب وعن طيب خاطر… يعلم الله أني أخلصت واجتهدت حتى آخر لحظة بكل جهد وسعي وسخرت كل ما لدي للنادي وليس شخصياً، لم أتحدث عن نفسي مرة لأنشر سيرتي الذاتية مرة لم أتباهى بقدراتي ومؤهلاتي مرة لم اسع لمنصب أو مختار، والله على ما أقول شهيد”.

وأضاف: “أشكر الجميع أشكر مجلس إدارة النادي الذي أحال حلمي إلى حقيقة يدعمني إبيتين وأشكر كل الجهاز التنفيذي في النادي وأشكر الجهاز الفني وبي أشكركم جميعا كنتم لي عائلة وأخوة بطائرة اشكركم وأخص بالشكر رجال في الظل لا يعلم عنهم احد أخلص وأنقى الناس التي قابلتها في حياتي: العمال البسطاء الذين يؤكدون الفريق على اكتافهم عم سالم وعم طارق ومصطفى ومحمود لبيب واسلام وعم مكي وهادي وهريدي مشاعرهم النبيلة الصادقة لن انساها”.

ويسترسل: ” جمهور النادي الأهلية لن أوفيكم حقكم: كنتم دوما في ظهري أشعر بحبكم بدعمكم كوني واحدا منكم وبعدم نصب عيني طول الوقت الا اخذلكم ابدا وأشكركم

نهاية لا يوجد بها حلم:

٩ بطولات وبرونزية عالم لحظات أم لا تنتهي ولا توصف الأرقام حتى تصل إلى ما بعد “.

الجوادي يعلق على هتاف الجماهير في برج العرب

وأكمل:”وكان ختام ان يهتف جمهور برج العرب لي في لحظة اعتبارها أعظم تقدير وأروع وداع كانت مفاجأة لي لم أكن لأحلم بها لحظة هي الأعظم في حياتي ولن توفي حقكم”

علاقتي بالنادي الأهلي أبدية لم ينتهي تأكيد… فاليوم أعود إلى المدرج مشجعا وداعا وفرحا بانتصارات نادينا الحبيب ان شاء الله”.

وواصل: “شكرًا خاصًا لكل من ذرتي ونشر الأكاذيب والاباطيل مجززة عني جميعا جميعا… اشكرهم لانهم اظهروا لي وجههم الحقيقي واشكرهم تشين هادوني بكم حسنات الحمد لله خاصة كبيرة اني خصيمهم امام الله يوم القيامة ولا اسامحهم احدا وسؤالي لهم وهم يعلمون” ويتساءلون: كيف تنامون ليلاً بالله عليكم؟

واحسب: “في النهاية كل الشكر لكل من دعمني سواء بكلمة أو رسالة أو تعليق أو اطراء في الشارع كل الشكر لكل تعليق وكل مشاعر صادقة أشكركم وأحكمه الله في ميزان حسناتكم فقد كنتم مصدر طاقتي ضوء الخيرة المرهقة.

“الحمد لك يا الله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه الحمد لله اكرمتني وراضيتني أكثر مما كنت أحلم بكتابته لي نهاية راقية الحمد لله”.